عندما تجد نفسك تتجه فى مسار المشاعر السلبية وعدم الانسجام مع الطاقة الايجابية من حولك..
ابدأ من حيث تكون وتدبر وامتن لما لديك الان ...
ابدأ بالامتنان لله بأنك بصحة جيدة وتنعم بيوم جديد فى حياتك وتتنفس بصحة وعافية ثم امتن لملابسك ثم للمكان الذى انت فيه الان ثم لما هو موجود فى حياتك الشخصية اسرتك ...واصدقائك ثم لما تملكه ...منزلك وسيارتك ثم عملك ...ثم للبلد الذى انت موجود بها ..وهكذا ...الان انت اصبحت فى اللحظة ورفعت من ذبذباتك. . هنا ركز على الاستمتاع بالآن واختر من الافكار الايجابية ما يجعلك تستمر فى الشعور بالمشاعر الطيبة ...وكرر الخطوات حتى تصبح عادة لديك ...
تضمن العيش فى سرنديب وسلسلة من الاحداث الايجابية 🤗
Friday, October 20, 2017
خطوات بسيطة تحولك من الاكتئاب للفرح
Friday, October 6, 2017
المثابرة حتى تخلق الواقع الذى تريد
ان الكثير من الافراد يشعرون بالضيق لعدم تجلى نواياهم او تأخرها من وجهة نظرهم مما يجعلهم فى حالة من انخفاض الذبذبات والمشاعر وبالتالى يبتعد هدفهم اكثر عنهم لان ذبذباتهم لم تتوافق بعد معه وهكذا ...يكون الفرد اغلق الحلقة المفرغة بنفسه واصبح يدور بها.. يظن انه ليس لديه القدرة على التحكم فى حياته..
ولكن التحكم يعود اليك عندما تعرف انه اذا استطعت ان تواظب على الافكار الايجابية والمشاعر العالية نحو هدفك مع الامتنان لما هو موجود في عالمك واليقين بقلبك ان ما تسعى إليه هو موجود وسيتجلى فى عالمك لأنك تستحقه...هنا سيتجلى لك.
يقول فريدريك داودسون فى هذا الأمر انه مثل المرأة الحامل فبالرغم من اننا لا نرى الطفل بأعيننا الان ولكننا على يقين بأنه موجود وسنراه قريبا.
وفادايم زيلاند يتحدث عن ان هناك تأخر فى انعكاس المرآة لأفكارك . وإيستر هيكس تقول ان هناك
Buffering of time ..
بمعنى تخفيف وتباطؤ بسيط فى التجلى ...وهذا لا يعنى انه يجب ان تتأخر نيتك فى تجليها لك ...داودسون يقول من الممكن أن تتجلى فى ثوان او دقائق تبعا لقوة احترافك فى تقنية صناعة الواقع .
فتعلم المثابرة وواصل طريقك نحو نواياك.